๑@๑ اهلا و سهلا بكم في منتدى كرة القدم العالمية ๑@๑
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

๑@๑ اهلا و سهلا بكم في منتدى كرة القدم العالمية ๑@๑


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل يعقل ان يؤسس لنظام طالبان.... عراقي ؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
jihad
زائر




هل يعقل ان يؤسس لنظام طالبان.... عراقي ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل يعقل ان يؤسس لنظام طالبان.... عراقي ؟؟   هل يعقل ان يؤسس لنظام طالبان.... عراقي ؟؟ Icon_minitimeالخميس يناير 25, 2007 12:55 pm

لقد شنت الولايات المتحدة حربآ لم يشهد لها التأريخ مثيلآ، لافي مبرراتها ولا في أستباقيتها ولافي ديمومتها، لتطيح نظام طالبان في أفغانستان، ألذي لم يشهد التأريخ ألأنساني له مثيلآ، في تحجروهمجية وقساوة واستهتارقادته بالحريات والمعتقدات والحقوق ألأنسانية، وفي تجاهل واحتقارللحضارات ألعالمية، وفي ألأنغلاق المطلق على التعليم و الثقافة والفنون والعلوم وألأداب،والأنتهاك الفظ لحقوق النساء، والنظرة الدونية لها، مع كونها الأم والزوجة وألأخت و ألأبنة.
وقادت الولايات المتحدة حربآ لم يتكرر مثيلآ لها في تـأريخها، ضد نظام لم يألف العراق مثيلآ له، لا في غوغائيته ولا في جنون العظمة الذي لوث عقل قيادته، للدرجة التي اوشكت ان تودي بشعب العراق للهلاك المحتم.

ولقد كلفت هاتين الحربين واللتين لم تنتهيا بعد،آلاف ألأرواح والجرحى من ألأميركيين والمشاركين معهم من التحالف، والى مئات المليارات من الدولارات التي كان ممكنآ ان تنفق على رخاء الشعب ألأمريكي وشعوب التحالف.
فهل يعقل ان تتحمل الولايات المتحدة كل هذه ألأعباء، لينتهي بها الأمر، وتسمح باقامة نظام مشابه لنظام طالبان ببرقع عراقي، في عراق الحضارات ؟؟
وألا، كيف يحصل هذاالذي يجري في هيكل الدولة اليبرالية السابقة، من فرض لأوهام ورؤى تيارات أسلامية، مبتكرة تصوراتها، عما يجب او لا يجب، ان يتصرف ويلبس ويتعلم ويجتهد ويعتقد الناس.
وأن تتعرض دورعبادة ومراكزثقافية لطوائف وأديان أخرى، ظلت متعايشة مع بعضها البعض منذ آلاف السنين،حيث جرى تدميرها وحرقها بالطريقة التي دمرت فيها دورالعبادة وآثار الثقافات القديمة في أفغانستان طالبان.
أن الأضرار او ألأساءة لأي ثقافة اوأسلوب حياة لأي مكون من مكونات شعبنا،هواعتداء مشين على ثفافة وتقاليد وتراث ومقدسات شعبنا بأكمله،وهو المعروف بتسامحه وتعففه وحميمية ابنائه من شتى مكوناته .

أن بناء الدولة العراقية على انقاض الدولة العلمانية التي أسقطها المحتلون، يسير بخطى حثيثة لصالح المتشددين الطائفيين في الحكومة و البرلمان وخارجه.
أذ يعمل متعصبون من ألكتل السياسية، لوضع الأساس للدولة الدينية كل في مناطقه، ووفق منظوره المذهبي المتعصب بعيدآ عن الأضواء.
ولا يخفي البعض ذلك في سعيه عبر مؤسسات الدولة واموالها، لتجييش البسطاء والسذج وارباب السوابق في حركة اخطبوطية، تارة بأسم تعزيزالدور الشيعي وتارة بأسم تعزيز الدورالسني، وكلا هما مدفوع بالوهم الزائف نفسه، لمنافسة ألآخرو نيل رضى الله الذي لم يأمر ولن يرضى عن هذه الشرور بحق رعيته من قبل أبناء رعيته. .
وتتحرك فلول المنتفعين الجهلة من ألأميين الباحثين عن السطوة ، للتسلل الى أدارات الدولة في المحافظات الفقيرة، وبخاصة، الى المراكز ألأمنية والتربوية. في وقت تسعى جهات اشد طموحآ للهيمنة على مجالس المحافظات لوضع اليد علىالمخصصات الحكومية، لتمويل تنفيذ مشاريعها التكفيرية المضاد ة، المستندة على التطهير العرقي والديني والمذهبي والأقليمي.
أن النشاط محموم وفي سباق مع الوقت، لكنه يتطوربصمت و بعناية ومثابرة، بغفلة وربما بغطاء شبه رسمي من قوات ألأحتلال، المتفرغة لمهمة تنفيذ ستراجيتها واعادة تنظيم اوضاعها، مادام انموذج طالبان هذا، ذي البرقع العراقي، لا يشكل، على ألأقل في الوقت الحاضر، تهديدآ لمصالحها في العراق.
ان هذا النشاط غير المعلن مهما اتخذ من مسميات، فهو لا يعبرعن اي حكمة او بعد نظر، وهو باكرآ اولاحقآ سينقلب على مسوقيه من فاقدي المصداقية والوطنية.
أن شعب العراق المنشغل بجراحاته اليومية لم ولن يرضى بالتفرقة مهما طال الزمن، ومهما كانت المبررات التي تساق بالسر والعلن، ولن يستبدل عراق التأخي والوفاق الديني والطائفي بعراق لأمراء الحرب والتكفيروالتخلف .
و العراقيون، سنة وشيعة، هم شركاء بالمصيرالواحد مع بقية أبناء شعبهم، من العرب والكرد ،والمسيحيين والمندائيين وألأيزيديين والشبك وألأديان والطوائف ألأخرى، وقد قدموا قوافل من الشهداء في الكفاح من اجل المصير المشترك، وضد الظلم الذي لحق بأبنائهم في مختلف العهود دون تمييز،وهم فخورون بتضحياتهم تلك.

والعراقيون ألأصلاء لا يشعرون بالفخر، لا ألأن ولا في المستقبل، بمثيري اجواء التوتر التي يفتعلها البعض لأغراض مريضة، اولمزاولة تجارة قذرة، لصالح جهات خارجية يهمها انهيار الوحدة الوطنية للشعب العراقي.

ويستخدم أتباع (طالبان العراقي)، اسلوب التكفير نفسه الذي تستخدمه القوى الظلامية من اتباع الزرقاوي الشواذ، للأساءة للأخرين من أتباع الديانات والمذاهب والمعتقدات السياسية ألأخرى، والتحريض على أذائهم و تهديدهم بالقتل والتهجير.
ويتكرر نفس ألأسلوب المخادع الذى جرى استخدامه في الحملة ألأنتخابية السابقة، باتهامهم لبعض افراد الشعب بالكفرة، مثلما اعتبروا قوائم بعينها مباركة وأخرى كافرة.
يحدث هذا وهم جزء من حكومة وحدة وطنية أئتلافية، فكيف الحال لو شكلت حكومة تهيمن عليها فئة واحدة من تلك الفئات الموغلة في التعصب وتجاهل ألأخر.
ومن هم حتى يصنفوا الناس الى كفرة جزائهم الموت وآخرين أخيار وأن كانوا سراقآ وقطاع طرق؟؟

اليس من الحكمة ان يتسائل الناس الذين يدورون في فلكهم ، من اعطى لهؤلاء هذا الحق المطلق ؟؟
الا يعرف الناس ان هؤلاء المدعين بخدمة ألأسلام، ليس لهم الحق في فرض فكر او معتقد على اي مواطن، والقرآن والشريعة ألأسلامية تنهي عن ذلك ؟؟
يتناقل الناس والصحافة اخبار العنف وعدد ضحاياه دون التقصي عما يجري في ما وراء ذلك، وخلف الأبواب المغلقة داخل وزارات الطوائف ومقرات أحزابها.
حيث تصدر البيانات الرسمية بصيغتين: احداها موجهة للأعلام مركزةحول الوحدة الوطنية وتحريم الدم العراقي والعراق الموحد، وضد التخندق الطائفي والمليشيات، وصيغة ثانية للأعضاء والغارقين حتى قمة الراس، بالجهل وألأنغلاق الفكري والكراهية لكل جيد وجديد، لتوجههم بأسم المولى عز وجل بالعمل غيرذلك.

.
فالجهات الدينية التابعة للكتل الطائفية بدلآ ان تطرح برنامجها للتنمية والتقدم ألأقتصادي للعراق،وتسعى لتنفيذه خدمة للشعب وبرآ بالوعود التي قطعتها للمواطنين في خطابها ألأنتخابي، نراها وقد أنغمست كل منها في نشاطات للأثراء السريع على حساب الشعب.
ومن الجانب ألأخرتلهث جاهدة لنشر مفاهيمها الدينية المتعصبة، التي لا تغني من جوع و لانفع فيهاالبته، بل على العكس تعمق الخلاف وتغذي التشنج في العلاقة مع الآخر.
في وقت يزداد قادة هذه الكتل تغطرسآ وتعاليآ على المواطنين، بعد ان أصبحوا رجال أعمال، على حساب الناس الذين تتردى حياتهم المعيشية نحو ألأسوأ ويزداد الفقراء فقرآ ومهانة.

في ظل هذا الوضع، وفي غماركدح الناس ومعاناتهم لكسب لقمة عيشهم، تشهد المدارس والجامعات حركة مريبة لتفخيخ العقول وافساد المناخ الثقافي والعلمي فيها.
حيث تتحول المركز العلمية هذه الى حسينيات وجوامع، لا لأغتراف المعرفة والعلوم وألأدب الرفيع، وانما للدعايات المذهبية واحياء مراسيمها بالصورة التي لآيجمعها جامع لا بالمذهب ولا بالدين ولا بالتقاليد العراقية ألأصيلة.
وتقوم المنظمات الطلابية التابعة للتكتلات الطائفية المتعصبة في المعاهد العليا، بمعاقبة الطالبات غير المحجبات وتهديدهم بالأعتداء عليهن، في حالة عدم تنفيذهم لأوامر التحجب او التزين او الأزياء ، متجاوزين كل قيم الحرية ألأنسانية ،ولم يستثنى من ذلك بنات وطنهم من اتباع ألأديان ألأخرى .

أذكر كلمة قيمة، غاية في الحكمة وألأعتدال، قالها سماحة السيد محمد باقر ألحكيم رحمه الله ، بعد دخوله الوطن لأول مرة بعد سقوط النظام،ردآ على سؤال لأحد الصحفيين، حول فيما أذا سيعمل على فرض الحجاب على المرأة، عند تشكيل الحكومة الجديدة لما بعد ألأطاحة بالنظام؟
حيث رد على السؤال با لتالي:: أننا لانفرض على المرأة ماتلبس ،وما نفعله هو تبيان الرأى بحسب مفهومنا لتعاليم ألأسلام، ولها كل الحرية في ان تاخذ أولا تاخذ بذلك.
وقد كررت ذلك مرجعية السيد علي السيستاني ، عندما وجه لها نفس السؤال المذكور،وكان ذلك على لسان الشيخ النجفي على ما أذكر، حيث قال: ان ما أدلى به السيد الحكيم بهذا الموضوع، يعتبر وافيآ للجواب على السؤال.
فمن من ابناء الشيعة أذن، من الذين يدعون أحترام مرجعتهم وراء حملة الترهيب والتهديد بالقتل الجارية في البلاد، للفتيات الذين لم يتحجبن، بعد ان بات معروفآ ان القاعدة وراء ذلك في مناطق واوساط أخرى ؟؟.
لقد ادى هذا ألأعتداء الفظ على الحريات بالعديد من المواطنين والمواطنات، الى تغيير تصورهم عن المواطنة، بل والنأي بأنفسهم عن الطائفة وقادتها التي تمارس العنف بأسمهم، بل ان البعض منهم فضل ترك وطنه الى غير رجعة، بحثآ عن مكان آخر اكثر أمنآ من الوطن، يحترم أنسانيتهم وكرامتهم .

فما الفرق بين هؤلاء ونظام طالبان المنقرض ؟
.
وهل هذا ماأنتظره نساء العراق من ألعهد الجديد ؟
وهل هذا ماتوقعته جامعات العراق منارات العلم والمعرفة، التي خرجت اجيالآ من العلماء والمتخصصين والخبراء ورجال الأدب والشعروالفنون ؟.
وهل على هكذا نموذخ، للتدجين والترهيب والتجهيل وتهميش المرأة و رجال الفكروالأحزاب السياسية، اتفقت القوى التي شاركت في مؤتمر لندن الذي مهد لأستلام السلطة بعد ألأطاحة بالنظام؟

هل هذه هي سياسة العراق الجديد الذي أتفقت عليها القوى السياسية والدينية مجتمعة؟
هل هناك أتفاقات أخرى غير معلنة، اعطي الحق فيها لقوى دينية لتؤسس لنظام طالبان أخر، تدعمه هنا أيران بينما دعمت باكستان طالبان في افغانستان ؟؟.
اليس من الواجب على ممثلي القوى التي اشتركت في مؤتمر لندن العتيد، والمهمشة بعده وحاليآ ، أن تعلن رفضها لمجريات ما يحدث، وتنقل ذلك للأميركان وسفيرهم الحالي السيد زلماي المشرف في حينه على
محاد ثات المؤتمر؟؟.
على تلك القوى أن تحتج على مايجري، لأنه ليس هذا الذي توقعه العراقيون، مقابل منح تأييدهم للقبول بمساعدة الولايات المتحدة للأطاحة بالنظام السابق.
ان ألأمور قد خرجت كثيرآ عن ألأتفاقات والتعهدات المتفق عليها، وحان الوقت لأعادة دراسة ما جرى ويجري من تجارب على الشعب العراقي المختطف.

فحسب علمي جرى التعهد في المؤتمر للأمريكان، من قبل جماعة المجلس الأعلى للثورة ألأسلامية في العراق حينذاك، ان لا يقام نظام ولاية الفقيه، اواي نظام ديني في العراق، بل نظامآ ديمقراطيآ تعدديآ منفتحآ على حضارات العالم.
فهل هذا هو واقع ما يجري في وزارات الدولة وفي المحافظات، التي تمكن أنصارالجماعات الدينية فيها، من التسلل والهيمنة على مقدرات البلد فيها، وتحويل أجهزة أمنية وعسكرية وأقتصادية وتربوية فيها، الى ادوات لأداره أقطاعيات تابعة تأتمر بأمرها.
ألا يعتبر هذا الذي يجري على أرض الواقع،بأشراف وتشجيع رجال دين، دولة ولاية الفقيه على نمط دولة الملا عمر في أفغانستان، اوشبيهتها في ايران المجاورة؟؟
ان هذه النشاطات غير المشروعة والمنافية لأرادة أكثرية المصوتين وغير المصوتين في ألأنتخابات، تتطلب وقفة جريئة من السادة المسؤولين في قيادة الدولة، لأعادة النظر في هذا التوجه غير الحكيم الذي يخدم في نهاية المطاف عدم أستقرار العراق، وتخريب نسيجه ألأجتماعي.

ان غسل الأدمغة الفتية لأبناء وبنات العراق بدأ برياض ألأطفال والمدارس ألأبتدائية، حيث جرى فرض الحجاب على الفتيات الصغار، ونشر ثقافة التعصب و العزايات واللطم والنواح فيها، بدل التنافس الثقافي والعلمي والفني والرياضي.
ويتم ذلك دون سياسة معلنة و دون وازع من حرج من الطوائف والديانات الأخرى، المشاركة في الوطن والمقابر الجماعية وحكومة الوحدة الوطنية. وايضآ بالضد من رغبة اولياء ألأمور، فلمصلحة من يجري هذا؟

أن العالم المتحضر، الذي ابدت وكالاته الدولية استعدادها لمساعدة الشعب العراقي في نشر التعليم وتطويره لصالح التنمية ألأقتصادية والتقدم في بلادنا، ولتعويضه عما لحقه من أضرار نتيجة الحصار في الفترة التي سبقت الأطاحة بالنظام، سيصاب بالصدمة عندما يلاحظ هذا الجنوح في معاملة النشئ الجديد.

.لابد للمواطن الطيب البسيط الذي يكدح يومه كله، وطوال حياته ليبني صرح عائلته ويعلم أبنائه، والذي يتطلع لليوم الذي يراهم فيه وقد تأهلوا ليكونوا قدوة لهذا البلد، ان يسأل:
اين يروم هؤلاء ان يقودوا العراق ؟؟
لماذا يفعلوا ذلك والشعب اجدر بحياة افضل، بوظائف افضل، بمدارس وجامعات ارقى، تخرج أبنائه الى درجات يضاهي بها اكثر دول العالم تقدمآ، فيساهموا في تعجيل نمو بلادهم وتقدمه، ليعوض ما فات من تأريخه الضائع أبان الحكم البائد؟؟.
هل ينبغي ان يلوذ بالصمت أبناء وبنات العراق، على من يحاول ان يعيد العراق الى ظلام القرون الحالكة ، بعيدآ عن التنوير والتقدم العلمي والمعرفي ؟؟
أن ثمن السكوت على ما يجري من خرق لحقوق الطفل والنشئ العراقي والمرأة، سيكون باهظآ و يهدد بكارثة حضارية ماحقة.
أن أفغانستان مثالآ، حيث اوقف طالبان عجلة التأريخ أولآ، ثم أعادوا شعبها القهقرى الى قرون الجهل والتخلف التي لم يشهد التأريخ الحديث لها مثيلآ.
فهل يمكن ان تكون أفغانستان طالبان حلمآ،أو نموذجآ يحتذى لأحد، غير وحوش البراري ومصاصي الدماء والخارجين على القانون والتحضروكل شيئ بناء وأنساني؟؟
العراقي اجدر بحياة افضل ، وهو بالقدرة والعزيمة والطموح الذي يملك، قادر بكل ثقة على أعادة بناء وطنه، وأعادة الثقة والفرحة والزهووالأمل، الى كل أخوته وشركائه في المصيربدون تمييزاوتعالي او تهميش.
فلا تظلموه...ولا تخذلوه...ولا تزيفوا أرادته...ولا تخدعوه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل يعقل ان يؤسس لنظام طالبان.... عراقي ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
๑@๑ اهلا و سهلا بكم في منتدى كرة القدم العالمية ๑@๑ :: التلفزيون في الشرق الاوسط :: مشاهدي القنوات الدينية-
انتقل الى: